Le président américain Joe Biden a quitté l’Arabie saoudite, samedi, avec quelques gains, notamment la réparation des relations avec le prince héritier saoudien Mohammed ben Salman, au milieu de doutes « quant à savoir si la visite en vaut la peine ».
وهدفت جولة بايدن التي استمرت أربعة أيام في إسرائيل والسعودية، إلى إعادة العلاقات مع « عملاق النفط العربي الخليجي » وإظهار التزام الولايات المتحدة بالمنطقة ومواجهة النفوذ المتزايد لإيران وروسيا والصين.
وسعى الرئيس الأميركي خلال جولته إلى تجنب الظهور وكأنه « يحتضن » ولي العهد الذي أكد تقرير للاستخبارات الأميركية، تورطه بمقتل الصحفي السعودي جمال خاشقجي في قنصلية بلاده في إسطنبول عام 2018، وهو اتهام تنفيه السلطات السعودية.
(AL HURRA) LIEN VERS L’ARTICLE